تطور الحياة بين فرضيات الأمس واليوم
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 08 تشرين2/نوفمبر 2015 19:52
محاضرة دة. أمينة نشاد :
تطور الحياة بين فرضيات الأمس واليوم
25 نونبر 2015
محاضرة علمية في إطار الأنشطة العلمية المبرمجة في المدرسة العليا للأساتذة بمكناس، ألقت الأستاذة آمنة نشاد رئيسة شعبة "تكنولوجيات التعليم والتواصل" و منسقة الإجازة المهنية "تكنولوجيات التعليم والهندسة البيداغوجية" محاضرة تحت عنوان: "تطور الكائنات الحية بين فرضيات الأمس واليوم" L’évolution des êtres vivants entre les hypothèses d’hier et d’aujoud’hui ملخص المحاضرة: لقد أعطى تطور الحياة على الأرض المكان دائما لالتباسات عديدة وسوء فهم ؛ فاستحالة البرهنة المباشرة التي تعود إلى غياب حجج مادية لم تسمح ببلوغ تفسيرات مقنعة. إن هذا النقص في المعطيات المرتبط بالاهتمام الذي يمكن أن ،وشكا ، سوء فهم ، بدل أن تقنع ، في الغالب ، تثيره مسألة بمثل أهمية" فهم أصلنا "قد منح المكان لعدة فرضيات أثارت بل قاطعا أحيانا رفضا ف ،ي الغالب ، فإن الجواب يكون ، حينما نطرح سؤالا متعلقا بتطور الكائنات الحية ، .لذلك . وفي تفسيرات معيارية ، ملخصا في كليشهات ، مصالحة ،بتواضع ، إن هدف هذه المحاضرة هو أن نحاول "الجمهور "مع هذا العلم بتقديم مقاربة أكثر معقولية . وتناول النظريات الجديدة المقترحة في هذا الاتجاه ، والبحث عن كشف الالتباسات الثاوية في العقول Résumé : La notion de l’évolution de la vie sur la terre a toujours donné lieu à de nombreuses ambigüités et incompréhensions ; l’impossibilité de démonstration directe due à l’absence de preuves matérielles n’a pas permis d’aboutir à des explications convaincantes. Ce manque de données lié à l’intérêt que peut susciter une question aussi importante que « comprendre notre origine » a donné lieu à plusieurs hypothèses qui souvent au lieu de convaincre ont suscité incompréhension, doute et même quelquefois refus catégorique. Lorsque l’on pose une question relative à l’évolution des êtres vivants la réponse est souvent résumée à des clichés et a des explications standardisées. L’objectif de cette conférence et d’essayer, modestement, de réconcilier « l’auditoire » avec cette science en présentant une approche plus abordable, de chercher à élucider les ambigüités ancrées dans les esprits et d’aborder les nouvelles théories proposées dans ce sens.